لجميع عشاق الكاتب الراحل عبد الوهاب مطاوع

لجميع عشاق الكاتب الراحل عبد الوهاب مطاوع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذه الإسطوانة (كتاب مسموع) تحتوى على
مقطع فيديو للكاتب الراحل يحكى فيه عن رحلته مع بريد الأهرام
و ايضا
عشرات من مشاكل بريد الأهرام المقروءة و رد الأستاذ عبد الوهاب مطاوع عليها

الأسطوانة على ستة روابط

الجزء الأول
الجزء الثانى
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الجزء السادس

يجب تنزيلهم جميعا ثم وضعهم فى فولدر واحد و فك أول ملف فقط
(extract to eshret_omr"
و سيتبعه فك كل الأجزاء
ثم يتم نسخ محتوى فولدر (لا الفولدر) على إسطوانة

و الإسطوانة ذاتية التشغيل





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قدمت أعذارى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صور من حياتهم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أهلاً مع السلامة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هتاف المعذبين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

خاتم فى إصبع القلب






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سائح فى دنيا الله







كتب منقولة

العصافير الخرساء
افتح قلبك
اندهش يا صديقي
ارجوك لا تفهمني
ازواج و زوجات او صراع الديكه
صديقي ما اعظمك





نهر الحياة - تأليف: عبد الوهاب مطاوع



على الرغم من كثرة الشوائب والعقبات إلا أن
نهر الحياة لابد له وأن يستمر. هذا النهر الممتلئ بتجارب البشر ودموعهم
وإبتساماتهم، الذي لا يعرفه سوى من اقترب ممن حولهوعرف شكواهم وأناتهم. من
هؤلاء الذي تعودوا سماع أنين من حولهم وتضميد جراحهم الكاتب الكبير "عبد
الوهاب مطاوع" فقد كان صاحبا لقلب يسع كل من أرسلوا إليه بمشاكلهم.. يواس
هذا وينحني احتراما لهذا ويشد من أزر ذاك وقد كان منبر الدائم في بريده
وجريدته التى استمر سنوات طوال يمارس فيها هذا الدور الجليل. وفي هذا
الكتاب اجتمعت أربع وثلاثون قصة ما بين حزن وفرح "أرسلت إلى بريده وحوتها
صفحات هذا الكتاب.. لتظل باقية وشاهدة على قليلا مما يدور في نهر الحياة.




الحجم5 ميغا

الرابط







مكتوب على الجبين - تأليف: عبد الوهاب مطاوع

الحجم 8 ميغا


يا إلهي... لم يدر بخلدي قط أن "جبين البشر" يحمل كل هذه الهموم! الفتاة
الجميلة "جر تروود" بطلة رواية "السيمفونية الريفية" للأديب الفرنسي
"اندريه جيدا" حين نجح في رد البصر إليها لأول مرة... وتطلعت حولها ترقب
البشر الذين سمعت من قبل أصواتهم بغير أن تراهم وتوهمتهم جميعاً من السعداء
لمجرد أنهم "يرون" ما كانت محرومة من رؤيته!


الرابط