كل الدنيا
أهلا وسهلا
أخي الزائر أختي الزائرة في منتدى كل الدنيا
ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا الحبيب لتجد الصحبة الطيبة
والكلمة الحرة والابداع والمعرفة والترفيــــــه
كل الدنيا
أهلا وسهلا
أخي الزائر أختي الزائرة في منتدى كل الدنيا
ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا الحبيب لتجد الصحبة الطيبة
والكلمة الحرة والابداع والمعرفة والترفيــــــه
كل الدنيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بــ زائر في كل الدنيا نورتنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة  C5c3bc2104
إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة  97562654
إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة  95739774
إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة  Auacac10

 

 إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كل الدنيا
الإدارة العامة
الإدارة العامة
كل الدنيا


العمر : 48
تاريخ التسجيل : 08/07/2011
عدد المساهمات : 1072

إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة  Empty
مُساهمةموضوع: إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة    إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة  I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 04, 2012 3:57 pm

إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة  133305_Large

يكاد يكون تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول برنامج إيران النووي،
والذي صدر الخميس الماضي، هو الأقوى والأعنف في سلسلة التقارير السنوية
والفصلية التي تصدرها الوكالة حول إيران منذ أواخر عام 2003، وذلك لأن
التقرير أشار إجمالا إلى تقدم مضطرد في جهود إيران لتنمية قدرات نووية قد
تصلح للأغراض التسليحية.


فقد أشار التقرير إلى سعي إيران لإنشاء تجهيزات يمكن من خلالها إجراء
تفجيرات نووية في قاعدة (بارشين) العسكرية، ومضاعفة عدد أجهزة تخصيب
اليورانيوم في موقع حصين تحت الأرض في هذه القاعدة، وزيادة عدد أجهزة الطرد
المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم في منشأة (فوردو) بوسط إيران إلى
2140 جهازا بدلا من 1064 جهازا كانت قائمة حتى مايو الماضي، وإنتاج إيران
حوالي 6876 كيلو جراما من اليورانيوم المخصب حتى نسبة 5% مقارنة بـ 679
كيلو جراما في مايو الماضي، و4ر189 كيو جراما من اليورانيوم المخصب بنسبة
20% مقارنة بنحو 145 كيلو جراما في مايو أيضا.



وإذا ما صح ما ورد في هذا التقرير، فإنه يمكن القول إن البرنامج
النووي الإيراني قد شهد خلال العام الجاري تقدما ملحوظا، ففي مطلع يناير
الماضي أعلنت طهران نجاحها في تصنيع واختبار قضبان وقود لاستخدامها بمحطات
للطاقة النووية، ثم


أعلن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد في 15 فبراير الماضي أن إيران شغلت
ثلاثة آلاف جهاز طرد مركزي إضافي في إطار نشاطها لتخصيب اليورانيوم، لتصبح
تسعة آلاف آلة طرد مركزي، وقام نجاد في الفترة اللاحقة بإطلاق ثلاثة
مشروعات نووية جديدة في منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بطهران، والتي شهدت
عملية استخدام أول قضبان وقود نووية محلية الصنع في مفاعل طبي، وتدشين
مشروعين آخرين في محطة نطنز، من أجل تخصيب اليورانيوم بنسبة 20%، حيث
ستستخدم المحطة أجهزة الطرد المركزي التي لديها القدرة على التخصيب بسرعة
أعلى من النماذج السابقة.


ويعتقد العديد من الخبراء المتخصصين في مجال التكنولوجيا النووية أن
هذا التقرير يؤكد أن إيران تسعى إلى تجهيز أكثر من منشأة نووية في وقت واحد
وزيادة عدد أجهزة الطرد المركزي التي تمكنها من تخصيب اليورانيوم بنسبة
20%، فالآن ثمة أكثر من منشأة نووية تعمل لهذا الغرض، منها: نطنز وفوردو
وبارشين.



ويرى الخبراء أن الصعوبات التقنية التي لا تزال تواجه إيران في تشغيل
أجهزة أكثر تقدما للطرد المركزي تعد أحد العوامل التي تؤخر من قدرة إيران
على تخصيب اليورانيوم بنسبة تفوق 20%.. ولذا تسعى إيران جاهدة في أن تعمل
أجهزة الطرد الإضافية التي دشنت بهذه المنشآت بقوة تفوق ثلاث مرات أداء
الأجهزة الموجودة حاليا وإذا ما حدث ذلك فربما تسير وتيرة تخصيب اليورانيوم
بشكل أسرع مما سبق.



ومغزى ذلك أن إيران، وبغض النظر عن دوافعها النووية سلمية كانت أم
تسليحية، سوف تكون قادرة في الأشهر التالية على استكمال بناء كافة القدرات
النووية من الناحية العلمية والتقنية، وهي الخظوة الأبرز والأهم على مسار
تطوير برنامج نووي


متكامل، سواء أكان للأغراض المدنية أو للأغراض التسليحية إذا ما رغبت الدولة في ذلك.


فإيران وبرغم وطأة العقوبات الدولية والأمريكية المتعاقبة تمكنت منذ
ثلاثة أعوام على الأقل من تخصيب اليورانيوم بنسبة منخفضة (5ر3%)، ثم
استطاعت مواصلة عمليات التخصيب بنسبة أعلى هي 20%، لتؤكد امتلاكها لبنية
نووية ومعارف علمية وخبرات تكنولوجية وتطبيقية سعت لبنائها منذ 30 عاما،
تستخدم لأغراض التطبيقات السلمية والمدنية مثل إنشاء مفاعلات قوى لتوليد
الطاقة الكهربائية وتحلية المياه، وقد تستخدم للأهداف العسكرية إذا تمكنت
من تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 90%.



ولذا فإن تقرير الوكالة الأخير يزعج كثيرا الولايات المتحدة وإسرائيل
أكثر مما سبق، حيث قال المتحدث باسم الرئاسة الأمريكية، جاي كارني، عقب
صدرو التقرير، إن "النافذة ما زالت مفتوحة لحل الملف الإيراني بالطرق
الدبلوماسية، لكنها لن تبقى مفتوحة إلى ما لا نهاية". وذكر نائب رئيس
الكنيست الإسرائيلي، داني دانون، أن "إسرائيل تحضر نفسها لكل السيناريوهات
في التعامل مع النووي الإيراني، فنحن نقترب من مرحلة يصبح فيها هامش
المناورة معدوما بالنسبة لنا".



ويعود هذا القلق الأمريكي والإسرائيلي إلى أن الفارق بين القدرات
النووية المدنية والعسكرية من الناحية التقنية ليس كبيرا أو واضحا بصورة
جلية؛ فمن الناحية النظرية البحتة، ثمة قاعدة علمية تقول :"إن من يمتلك
القدرة على تخصيب اليورانيوم


بنسبة 20%، فإنه يمكنه بسهولة مع زيادة الإمكانيات التقنية وكمية
اليورانيوم الخام الذي يتم تخصيبه أن يتحول إلى تخصيب يورانيوم بنسبة 93%،
وهو ما تصلح كمية محدودة منه تتراوح بين 4 إلى 6 كيلوجرامات في صنع قنبلة
نووية واحدة على الأقل".


وتقول بعض التقارير الخاصة بمخزونات المواد النووية في العالم إن
إيران منذ بدأت برنامجها النووي في السبعينيات، وهي تمتلك كمية من
اليورانيوم غير المخصب تتجاوز 1500 كجم، علاوة على يورانيوم خام غير معلوم
كميته تفصيلا؛ ما يعني أنه في حالة نجاحها في عملية التخصيب، فإنه يمكنها
الحصول على كمية يورانيوم عالي التخصيب ربما تتجاوز 20 كيلوجراما، وهو ما
قد ينتج سلاحين نوويين على الأقل.



ويتزايد هذا القلق ليس فقط لأن إيران تسرع من وتيرة تجهيزاتها
النووية، ولكن أيضا لأن إيران لديها برامج شبه متكاملة لاستكمال منظمة
صواريخ متعددة المديات، ما بين قصيرة ومتوسطة المدى وحتى بعيدة المدى، أي
تزيد عن 2500 إلى 3000 كيلو متر، فضلا عن برامج أبحاث الفضاء التي لا تزال
تعمل إيران على تطويرها، لأنها لا تسهم فقط في إطلاق أقمار صناعية للأغارض
السلمية، بل تزيد كذلك من قدرة الدولة على إطلاق الصواريخ بدقة أكبر وتسهل
زيادة المدى بشكل كبير.



وبالإضافة لهذه العوامل السابقة، بدا الانزعاج يساور واشنطن مرة جديدة
من مواقف روسيا الدولية، مثل موقفها بشأن الأزمة السورية. فقد رفضت روسيا
قيام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بإنشاء فريق خاص يضم 20 خبيرا دوليا
متخصصا في البرامج النووية مهمته متابعة برنامج إيران النووي حصرا والتأكد
من صحة عسكرته من عدمه.



وتشكك روسيا كذلك على في ما وصفته الأسلوب الاستخباراتي في جمع
المعلومات حول برنامج إيران النووي لأن هناك آليات للرقابة والتحقق ثابتة
في نظام عمل الوكالة، وتعارض أيضا فرض عقوبات جديدة من مجلس الأمن ضد
طهران.



ووفقا لما سبق يجوز القول إنه قد ثبت عدم فاعلية سلسلة العقوبات
الغربية الأحادية المتوالية والقرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي منذ
أعوام، والخاصة بوقف التعاون النووي مع إيران، وصولا إلى حظر تصدير النفط
الإيراني إلى بعض الدول


الغربية، وكذا مفاوضات الدول الست الكبرى (الأعضاء الدائمون بمجلس
الأمن الدولي وألمانيا)، في أن تحد من التقدم المضطرد في البرنامج النووي
الإيراني الذي انتقل من مرحلة تأسيس البنية التحتية من مفاعلات قوى وأبحاث،
بلوغا مرحلة تخصيب

اليورانيوم بنسبة 20%.


وتشبه إيران في ذلك كثيرا كلا من الهند وباكستان وكوريا الشمالية، حيث
لم تمنع العقوبات التي فرضت على هذه الدول من تطوير برامجها النووية
والصاروخية، علما بأن أي من هذه الدول لم يتعرض لمثل نوعية العقوبات
المختلفة والقاسية التي فرضها الغرب ضد إيران، والتي لن تؤدي في المحصلة
الأخيرة سوى إلى تأجيل معدل تطوير برنامج إيران النووي لا وقفه


نهائيا.


ويؤكد تلك الحقيقة ما صرح به رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية،
الجنرال مارتن ديمبسي، تعقيبا على تقرير الوكالة الذرية الأخير، من معارضة
بلاده شن هجوم إسرائيلي من جانب واحد ضد المنشآت النووية الإيرانية، ودعوته
لإعطاء فرصة لإنجاح العقوبات ضد إيران لأنها تحدث تأثيرا، وقوله "إن هجوما
إسرائيليا على إيران قد يؤخر برنمجها النووي ولكنه لن يوقفه...لا أريد أن
أكون شريكا إذا اختارت إسرائيل القيام بمثل هذا الهجوم". وأضاف: "لا أعرف
نوايا إيران النووية لأن الاستخبارات لم تكشف عن ذلك"، مشيرا إلى أن "الأمر
الواضح هو أن التحالف الدولي الذي يمارس ضغطا على إيران قد يتفكك إذا ما
تم شن هجوم سابق لأوانه عليها".



وتضع تصريحات ديمبسي إسرائيل في وضع حرج، فالأخيرة يتزايد انزعاجها من
حجم التطور في برنامج إيران النووي، وهي تلحظ مدى التغير الذي سيلحق
بموازين القوى الإقليمية في المنطقة، وتدرك أن واشنطن لا يمكنها في عام
الانتخابات الرئاسية أن تقوم بالمشاركة في أي عمل عسكري ضد إيران، كما لا
يمكن لرئيس جديد، في حالة فوز ميت رومني، أن يبدأ ولايته الرئاسية بحرب غير
مضمونة النتائج. علاوة على مواقف روسيا الجديدة المعارضة لواشنطن في
العديد من الملقات، والتي منها كيفية التعامل مع إيران.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إيران تتقدم نوويا.. العقوبات لن تثمر حلا وإسرائيل عاجزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وثيقة سورية تكشف الاستعانة بعناصر من إيران والعراق ولبنان
» وزير أردني سابق محذرًا العرب: إيران ستجتاحكم في عقر داركم
» ساسة اسرائيل:ضرب إيران وارد والتدخل العسكري ينقذ الشعب السوري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كل الدنيا :: أخبار الدنيا ايه :: أخبار الوطن العربي والعالم-
انتقل الى: